RATIB AL ATHTHOS

Rattib Al-Aththas lil Habib Umar bin Abdurrahman Al Aththos

الفاتحة الى حضرة الحبيب سيدنا محمد صلى الله غليه وسلم وصحبه ومن والاه الفاتحة

الفاتحة الى روح سيدنا الحبيب عمر بن عبد الرحمن العطاس صاحب الراتب والشيخ عَلِيِّ بنِ عبد الله باراسْ وأصولهم وفروعهم انَّ اللهَ يَتَـغَشَّاهم بالرحمة والمغفرة الفاتحة

 

 

 اَعُوذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ .بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (١)الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢)الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (٣)مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (٤)إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥)اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (٦)صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ (٧)

اَعُوْذُبِا للهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ (ثَلاَثًا)

 لَوْاَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وِتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَاللهُ الَّذِيْ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَعَالِمُ اْلغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ هُوَاللهُ الَّذِيْ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَاْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ اْلمُؤْمِنُ اْلمُهَيْمِنُ اْلعَزِيْزُ اْلجَبَارُ اْلمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَاللهُ اْلـخَالِقُ اْلبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ اْلحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ وِاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُاْلحَكِيْمِ .

اَعُوْذُبِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ (ثلاثا)

 اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثلاثا)

 بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَيَضُرُّمَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (ثلاثا)

 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ (عَشْرًا)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ (ثَلاَثًا)

 بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ. بِسْمِ اللهِ تَوَكََّلْنَا بِاللهِ (ثَلاَثًا)

 بِسْمِ اللهِ آمَنَّا بِاللهِ. وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِ (ثَلاَثًا)

سُبْحَانَ اللهِ عَزَّاللهِ. سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهِ (ثَلاَثًا)

 سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (ثَلاَثًا)

 سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَلآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (اَرْبَعًا)

 يَالَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَاعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ. اُلْطُفْ بِنَا يَالَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَاخَبِيْرُ (ثلاثا)

 يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ. اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (ثَلاَثًا)

 لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ (اَرْبَعِيْنَ او مِائَة مَرَّةً) مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.

 حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ (سبعا)

 اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى سَيِّدِنَا  مُحَمَّدٍ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (عَشْرًا)

  اَسْتَغْفِرُاللهَ (احدى عشر( اا ) مَرَّةً).

 تَائِبُوْنَ اِلَى اللهِ (ثَلاَثًا)

 يَااَللهُ بِهَا. يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ (ثَلاَثً)

 غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلاََّ وُسْعَهَا لَهَا مَا اكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الََّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّـنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَا قَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَ نَا فَانْصُرْنَا عَلَى اْلقَوْمِ اْلكَافِرِيْنَ.

Kemudian membaca :

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ , مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِ اللهِ , وَآلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّـتِهِ , اَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَ يَنْفَعُـنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْـيَا وَاْلآخِرَةِ وَيَجْعَلُـنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُـنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّـنَا عَلَى مِلّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ . فِى خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَعَافِـيَةٍ , بِسِرِّ الْفَاتِحَةْ

 اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدِ بْنِ عِيْسَى وَاِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا اْلاُسْتَاذِ اْلاَعْظَمِ اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ  مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ , وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ  وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْـيَا وَاْلاَخِرَةِ . اَلْفَاتِحَةُ

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِـنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ عُمَرْ بِنْ عَبْدِالرَّحْمَنِ الْعَطَّاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَبْدُالرَّحْمَنِ بِنْ عَقِيْل اَلْعَطَّاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب حُسَيْن بِنْ عُمَرْ اَلْعَطَّاسْ وَاِخْوَانِهِ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ عَقِيْل وَعَبْدِ اللهِ وَصَا لِحْ بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنِ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَـاتِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْـيَا وَاْلآخِرَةِ (اَلْفَاتِحَةْ)

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى اَرْوَحِ اْلاَوْالِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ . وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَـلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ , ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ اَسْرَارِهِمْ وَانْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ . اَلْفَاتِحَةْ.

اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُؤَاْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْـيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّجَـالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ , لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَحْبَابِنَا وَمَشَائِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبِنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّـقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى . وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ , بِحَقِّ سَيِّدِنَا وَلَدِ عَدْنَانِ  وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ .وَاِلَى حَضْرَةِ النَِّبيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ (اَلْفَاتِحَةْ)


Kemudian membaca :

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ, يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ, سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ, فَلَـكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى, وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَارَضِيْتَ, وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلاَءِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَـنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْـلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَـنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ, مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ, اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْىءٍ قَدِيْرٌ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ, وَحَقِّـقْـنَا بِالتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمَآلِ, اِنَّــكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَارْزُقْــنَا كَمَالَ اْلمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ

 

6 Macam Perkara Kemuliaan Fadhilah Ratib Al-Athos – Rotib Al-athos mencakup berbagai macam dzikrulloh. Ratib ini dibuat oleh orang yang mulia di dunia ini yaitu Al-Habib Umar Bin Abdurrohman Al-athos yang lahir di hadromaut Yaman kurang lebih sekitar 992 Hijriah atau 1572 Masehi. Karomah Al-Habib Umar Bin Abdurrohman Al-athos telah nampak ketika dia dalam kandungan ibunya, janin tersebut bersin. Tentu ini diluar kebiasaan manusia pada umumnya, sehingga beliau dijuluki Al-Athos (Orang yang bersin).

Al-Habib Umar Bin Abdurrohman Al-athos berkata “Rahasia dan hikmah telah ku titipkan dalam ratib itu”. Ratib Al-athos memang begitu terasa fadillahnya. Bahkan didunia saja sudah ditunjukan oleh Alloh Subhanallohuta’ala.

Barang siapa yang mengamalkan Ratib Al-athos dengan ikhlas dan menghormati adab-adabannya maka Alloh akan memberikan 7 kemuliaan:

  1. Alloh akan menuntaskan segala kesusahan hidupnya.
  2. Alloh akan mengampuni dari segala dosa-dosanya.
  3. Dapat memanjangkan umur didalam ketaatan kepada Alloh.
  4. Dapat menjadi obat umat islam dari segala macam penyakit terutama penyakit hati.
  5. Alloh akan selalu menjaga kehormatannya dan kehormatan keluarganya.
  6. Dapat menemukan cahaya hatinya dari kegelapan.
  7.  Dapat mengusir jin mengganggu manusia atau yang masuk dalam badan manusia

Itulah ke 7 perkara kemuliaan jika kita ikhlas dan menghormati adab-adaban ratib al-athos. Bahkan dalam suatu riwayat diceritakan bahwa dengan menjaga ratib Al-athos maka akan menjaga seluruh desanya dari segala macam bahaya dan bencana. Dan akan selalu memberikan rahmat yang mengalir ke desa tersebut.

Yang berkeinginan mengamalkan mohon minta ijasah dulu ke penulis, dengan menulis di daftar komentar atau ke email masalawiy56@gmail.com

 

 

 

 

About Muhammad Taqiyyuddin Alawiy

- PENGASUH PONDOK PESANTREN SALAFIYAH SYAFI'IYAH NURUL HUDA MERGOSONO KECAMATAN KEDUNGKANDANG KOTA MALANG - Dosen Fakultas Teknik Elektro Universitas Islam Malang
This entry was posted in Kumpulan Doa. Bookmark the permalink.

Leave a Reply